tag:blogger.com,1999:blog-936823962021638163.post711738236225520721..comments2023-11-22T10:48:26.737+02:00Comments on دكـــتور جــدا: كن قائدا .. مما أعجبنيUnknownnoreply@blogger.comBlogger2125tag:blogger.com,1999:blog-936823962021638163.post-31307849043399149392013-05-12T04:33:58.373+02:002013-05-12T04:33:58.373+02:00An individual sport this monogram back pack workin...An individual sport this monogram back pack working, you will without any doubt turn heads <br />over the workspace. They facilitate our own passengers with individual means of transporting.<br />Consider their faith, preferences, lifestyle, and then other personal facts.<br />Makowsky purse should sense blessed to have it hanging from this lady shoulders.<br />http://wiki.cms-db.de/profile_elliottrobergeAnonymousnoreply@blogger.comtag:blogger.com,1999:blog-936823962021638163.post-35486358413367623592013-05-10T16:19:05.510+02:002013-05-10T16:19:05.510+02:00ثقافة الهزيمة .. البحث عن الشمس
شركة سيارات صينية...ثقافة الهزيمة .. البحث عن الشمس<br /><br />شركة سيارات صينية<br />Geely<br />و نظرا لفشلها فى أنتاج سيارة على مستوى عالى من الجودة تستطيع بها المنافسة فى الأسواق العالمية ، أشترت فى عام 2010 شركة فولفو السويدية لصناعة السيارات لتنقذها من الأفلاس ، وقاموا بنقل تكنولوجيا متقدمة إلى الصين. و يبلغ مرتب العامل بشركة السيارات الصينية 400 إيرو شهريا ، بينما فى السويد يتقاضى العامل 8 أضعاف هذا المرتب ، و تقوم الشركة الصينية الأن ببناء 3 مصانع لتصنيع سيارة فولفو فى الصين. و هذا مثال جيد لما ينبغى أن تفعله مصر لنقل التكنولوجيا المتقدمة سيما أن أجور العمالة منخفضة فى مصر ، و يمكن أن نعمل هذا مع شركات عالمية ألمانية لصناعة مستلزمات الطاقة الشمسية.<br /><br />و للأسف أغلب بلاد العرب تغوص بالنفايات و القمامة ، بينما منذ أكثر من 50 عاما فى الخارج أوروبا و أمريكا يتم أعادة تدوير النفايات والذى لا يصلح يتم حرقه فى مصانع خاصة لأنتاج الطاقة ، و يعتمد عليها فى أنتاج جزء ليس هين من أحتياجات الطاقة. ليس لدينا هذه المصانع و هى رخيصة و لا حتى أحد يتكلم أو يكتب عن هذا الموضوع . هل نحتاج إلى 50 عام أخرى حتى تصل و تطبق هذه الفكرة فى مصر و البلاد العربية؟!!!<br /><br />باقى المقال بالرابط التالى www.ouregypt.usAnonymousnoreply@blogger.com