لو تعاملنا مع القرآن كما نتعامل مع الموبايل
لكان حالنا افضل من ذلك
دائما لا يفارق جيوبنا وشنطتنا وسيارتنا بل وأيدينا
يهدى دائما الى الاصدقاء والاحبة في المناسبات
دائما يكون على البال
نقلب بين صفحاته بين الحين والآخر
ساعتها نسأل متلهفين كما سؤالنا على الموبايل حين فقدانه : أين مصحفي ؟!
ساعتها نكون كمن يحمل النور في يده وسينتقل بالتبعية الى الصدور
ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور
والله المستعان
لكان حالنا افضل من ذلك
دائما لا يفارق جيوبنا وشنطتنا وسيارتنا بل وأيدينا
يهدى دائما الى الاصدقاء والاحبة في المناسبات
دائما يكون على البال
نقلب بين صفحاته بين الحين والآخر
ساعتها نسأل متلهفين كما سؤالنا على الموبايل حين فقدانه : أين مصحفي ؟!
ساعتها نكون كمن يحمل النور في يده وسينتقل بالتبعية الى الصدور
ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور
والله المستعان
تعليقات: 0
إرسال تعليق