وكأني أرى عائشة الحرة
تقول لإبنها محمد الصغير آخر ملوك الاندلس
بعد ان سلم آخر مدينة اندلسية
وصعد على جبل مطل على قصر الحمراء مقر الخلافة الاندلسية
ووقف يبكي
فقالت له أمه :
فلتبك كالنساء .. ملك لم تستطع أن تدافع عنه كالرجال !
وكأن التاريخ يعيد نفسه ..
( عن جنوب السودان أتحدث والحزن يتملكني)
تعليقات: 5
ازيك يا دكتور
مع الاسف المشكله من سنه 62 ولم ينجح احد في حلها
يا خساره
لكن ليست المشكله في جحنوب السودان
هناك دارفور وجنوب اليمن والعراق وغرب ليبيا
ربنا يستر على باقى أجزاء الجسد..فهناك الكثير من المؤامرات التى تدار بالعملاء والخونة من كل لون وعرق
لورنس العرب
الحمد لله ربنا يكرمك
ربنا يسترها وتعدي على خير
لن نفقد الأمل
د.ابراهيم
يارب يا دكتور ابراهيم
سياسة فرق تسد اللعينة .. حسبنا الله ونعم الوكيل
إرسال تعليق