حكى لي احد الاخوة عن أخيين كانوا في فرح
ولما أقبلوا على الوليمة
كان هناك وجبتان
وجبة مليئة باللحوم والخيرات
والأخرى هزيلة
فجاء أحد الإثنين فأخذ الوجبة السمينة
فقال له أخوه الآخر معاتبا : فين يا أخي الايثار !
فرد الثاني : طيب لو كنت مكاني كنت هتعمل ايه ؟
الأول : كنت هاخد الوجبة الصغيرة!
الثاني : ما هي قدامك أهي ! ..مش حارمك من حاجة خالص !
(ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة )
تعليقات: 3
ونعم :)
طمع الانسان وجشعه ياخذه لنهايه قد تكون مفجعه او قد تكون مؤلمه
جميلة هي الطرائف
تقبل مروري
سلامي ليك.
هههههههههههههه
و اللهي قصة دمها خفيف
فيها كياسة برضة
إرسال تعليق